قد يبدو غريبا بعض الشيء ، أمر الحاجة المعمرة مريم حميدي (ام علي ) ، من قرية المشهد، فهي بالرغم من كونها في التسعين من عمرها ،
الا انها تتمتع بنشاط قد لا يتواجد لدى الشباب ، فهي تقطف الزيتون بنفسها وتعمل بجد ونشاط دون تذمر او تعب.
وتفيد
مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما ان هذا الشيء قد يعود الى عملها
المتواصل في مجال الفلاحة ، فهي منذ ان كانت فتاة صغيرة كما ذكرت لمراسلة
موقع بانيت وصحيفة بانوراما تعمل في هذا المجال.
واضافت :" ان الارض في
الماضي كانت الامر الاكثر اهمية بالنسبة للقرويين، وكانت اعمالهم تتمحور
بها، ومنذ تلك الفترة هي تعمل في الارض وتهتم بها من مرحلة الزراعة وحتى
جني المحصول وبيعه".
وتوصي الحاجة مريم:"ان الصحة السليمة تبدأ من الارض، من ناحية العمل ومن ناحية الغذاء".
وشكرا اخوكم دموع القلب
الا انها تتمتع بنشاط قد لا يتواجد لدى الشباب ، فهي تقطف الزيتون بنفسها وتعمل بجد ونشاط دون تذمر او تعب.
وتفيد
مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما ان هذا الشيء قد يعود الى عملها
المتواصل في مجال الفلاحة ، فهي منذ ان كانت فتاة صغيرة كما ذكرت لمراسلة
موقع بانيت وصحيفة بانوراما تعمل في هذا المجال.
واضافت :" ان الارض في
الماضي كانت الامر الاكثر اهمية بالنسبة للقرويين، وكانت اعمالهم تتمحور
بها، ومنذ تلك الفترة هي تعمل في الارض وتهتم بها من مرحلة الزراعة وحتى
جني المحصول وبيعه".
وتوصي الحاجة مريم:"ان الصحة السليمة تبدأ من الارض، من ناحية العمل ومن ناحية الغذاء".
وشكرا اخوكم دموع القلب